Customise Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorised as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyse the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customised advertisements based on the pages you visited previously and to analyse the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.

تأثير العلاج الكيميائي للسرطان على الجلد & العلاج

عُرِف سابقاً عن الأدوية الكيميائية التقليدية تأثيرها على جلد المتلقي – فهي تسبب جفاف الجلد, الحساسية و فرط التصبغ من بين العديد من الآثار الجانبية الأخرى. لقد استدعت هذه الأعراض الجانبية تطوير الأدوية الكيميائية المستهدفة التي تؤثر على العضو المُصاب بالسرطان وتُخفض الآثار الجانبية الجهازية. رغم ذلك, بينت الدراسات أن الأدوية المستهدفة تستطيع أن تسبب أيضاً آثار جانبية جلدية تؤثر على نوعية الحياة عند مريض السرطان. 
يكون الجلد الجاف أكثر عرضةً للالتهاب والعدوى , فلا يُمكن اعتبار الجفاف مشكلة تجميلية بحتة ولا يمكن استخدام المنتجات التجميلية لعلاجه عندما ينتج كأثر جانبي للأدوية الكيميائية. رغم ذلك, تحوي بعض منتجات العناية بالبشرة على مكونات خاصة تساعد في علاج حساسية الجلد كحمض البسيديك (المعروف بإسم الأكواسيتين). لقد تَبَينَ أنَ هذا الحمض يستطيع إحياء وإعادة نمو خلايا الجلد بعد تعريضها للإشعاع في المختبر. لذلك, ابحثي عن هذا المكون في الكريمات عند المعاناة من بشرة حساسة نتيجة العلاج الكيميائي, و من أحد هذه الكريمات مرطب الجسم الخاص من Ozalys .

المصادر :

http://www.bazltd.com/files/OpuntiaCactusExtracttoTreatSensitiveandDrySkin-CosmeticDesignMay07.pdf
 https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3583303/ 

عن Ozalys

تُمَكِن Ozalys النساء من الاستمرار في عناية أنفسهن يومياً عبر منتجاتها التي تتميز بالابتكار في استخدام التركيبات الصيدلانية التابعة للطبيب اليوناني جالينوس مع الصيغ والتعبئة. تستطيع النساء متابعة روتين العناية اليومي بالجمال والبشرة عبر استخدام المحاليل المركبة من الشركة التي تأخذ بعين الاعتبار تبعات العلاج المختلفة و آثاره الجانبية الغير مرغوبة كزيادة الحساسية وشدة الشم.

تم تطوير منتجات Ozalys  للنظافة الشخصية, مستحضرات العناية بالوجه والجسم, والعطور بحرص شديد عبر تخفيض كمية المواد الحافظة وإزالة جميع المواد التي يُعتَقَد أنها قد تضر الصحة. تجعل القدرة التسكينية, الترطيبية والوقائية لهذه المنتجات مع تطبيقها اللطيف روتين الجمال اليومي لحظة من لحظات الصحة و الراحة.